تُمثل الأصول الثابتة نسبةً كبيرةً من إجمالى الأصول التى تمتلكها الوحدات الاقتصادية المعاصرة. وتختلف هذه النسبة من القطاع تُمثل الأصول الثابتة نسبةً كبيرةً من إجمالى الأصول التى تمتلكها الوحدات الاقتصادية المعاصرة. وتختلف هذه النسبة من القطاع الزراعي إلى التجاري إلى الصناعي إلى الخدمي. بل ومن فترة لأخرى داخل الوحدة التى تعمل فى ذات القطاع. ونظراً لتعدد وتنوع الأصول الثابتة، وتضخم قيمتها، وما تُمثله هذه القيمة من أهمية نسبية كبيرة لمختلف الوحدات الاقتصادية، فقد أُثير فى هذا الصدد العديد من التساؤلات. ويختص هذا البحث بالإجابة على هذه التساؤلات، وغيرها، وذلك من خلال مبحثين أُخْتُصَّ الأول منهما ببيان طبيعة الأصول الثابتة من حيث مفهومها وأنواعها وخصائصها والمصطلحات ذات العلاقة. فى حين أُخْتُصَّ الثانى ببيان الحُكم الزكوي لتلك الأُصُول ومُخصصاتها. المزيد...
هذه الورقة تتناول المقاصد المعنوية للزكاة، فللزكاة مقاصدها المعنوية والمادية سواء أكان ذلك على مستوى الفرد– مُزكياً كان هذه الورقة تتناول المقاصد المعنوية للزكاة، فللزكاة مقاصدها المعنوية والمادية سواء أكان ذلك على مستوى الفرد– مُزكياً كان أو مستحقاً- أو على مستوى المجتمع. المزيد...
بحث مقدم لنيل درجة الماجستير إلى جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية الدراسات العليا المعهد العالي للقضاء نال درجة جيد ج بحث مقدم لنيل درجة الماجستير إلى جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية الدراسات العليا المعهد العالي للقضاء نال درجة جيد جدًّا المزيد...
تثار دائماً العديد من التساؤلات والاستفسارات حول التطبيق المعاصر للزكاة في ضوء الأموال والأنشطة المستحدثة والتي لم تكن م تثار دائماً العديد من التساؤلات والاستفسارات حول التطبيق المعاصر للزكاة في ضوء الأموال والأنشطة المستحدثة والتي لم تكن موجودة في صدر الدولة الاسلامية. ويحتاج المسلم إلى إجابة عليها في ضوء أحكام وفتاوى الزكاة حتى يعرف كيف يحسب زكاته وكيف ينفقها في مصارفها الشرعية وهذا هو المقصد الرئيسي لهذا الكتاب. ولقد تم تبويب هذه التساؤلات والاستفسارات في مجموعات حسب أنواع الزكوات كما تم الإجابة عليها بأسلوب مبسط وسهل يستطيع غير المتخصص تحقيق ما يصبو إليه.- المزيد...
المال مال الله سبحانه وتعالى، ونحن مستخلفون فيه، ودليل ذلك قوله تبارك وتعالى: (وَأَنفِقُوا مِمَّا جَعَلَكُم مُّسْتَخْلَف المال مال الله سبحانه وتعالى، ونحن مستخلفون فيه، ودليل ذلك قوله تبارك وتعالى: (وَأَنفِقُوا مِمَّا جَعَلَكُم مُّسْتَخْلَفِينَ فِيهِ) (سورة الحديد: 7)، وقول الرسول صلى الله عليه وسلم: "إنك لن تنفق نفقة تبتغي بها وجه الله إلآ أجرت عليها حتى ما تجعل في فم زوجتك" (رواه البخاري)، وتعني كلمة "نفقة" في هذا المقام كل إنفاق في مجال البر والخير وفقا لأحكام ومبادئ الشريعة الإسلامية الغراء، وهناك حقوق في مال المسلم شرعها الله عز وجل للإنفاق منها على أعمال البر والخير منها ما سوف نذكرها بإيجاز في هذه الدراسة، مع بيان مشروعيتها وحكمها وفضلها وشروط قبولها. المزيد...
-دراسة للدكتور حسين حسين شحاتة الأستاذ بجامعة الأزهر والخبير الاستشاري في المعاملات المالية الشرعية، تركز على دور الاقتص -دراسة للدكتور حسين حسين شحاتة الأستاذ بجامعة الأزهر والخبير الاستشاري في المعاملات المالية الشرعية، تركز على دور الاقتصاد الإسلامي ونظامه الزكوي في المساهمة في علاج الفساد الاجتماعي والاقتصادي وتحقيق التنمية الاجتماعية والاقتصادية. المزيد...