يهدف إلى شراء الكتاب المدرسي ودعمه بنسبة خمسين بالمائة، ليصل إلى الطالب بأقل من ربع ثمنه المتداول في الأسواق، كما يقدم القرطاسية بأسعار رمزية، أما الكتاب المستعمل فيقدم مجاناً يستفيد من هذا المشروع سنوياً ما يفوق السبعة آلاف طالب.
وهي منح تعطى للطلاب الفقراء الذين يريدون متابعة تحصيلهم بالمعاهد المهنية، بتحصيل حسومات خاصة من المعاهد وتغطية جزء من القسط المتبقي، وبذلك يحصل الطالب على منحة دراسية شبه كاملة
يرعى الصندوق مئات العائلات، يقدم لها صرفاً مالياً مطلع كل شهر. والمستفيد من الصرف الشهري يستفيد حكماً من تقديمات الصندوق الاجتماعية الأخرى، كالمساعدات العينية والأدوية والألبسة والكتب المدرسية، وتتم متابعة جميع حالات الصرف الشهري كل ستة أشهر كحد أقصى.
يرعى الصندوق المئات من الأيتام من عمر يوم إلى عمر السادسة عشر (المقيمين عند أسرهم) ويقدم لهم المساعدات المالية الشهرية والمساعدات العينية (كسوة ومواد غذائية وكتب مدرسية مدعومة) والعناية الطبية.
أنشأ الصندوق مستوصفاً في منطقة الطريق الجديدة - بيروت، يقدم العلاج على يد أطباء اختصاصيين. كما أنشأ مستوصفاً بالتعاون مع إحدى الجمعيات الخيرية العاملة في بلدة كترمايا في إقليم الخروب - جبل لبنان. ويدعم ويؤازر عدداً كبيراً من المستوصفات الخيرية في المناطق اللبنانية
وهي حصص تموينية تتضمن أهم المواد الغذائية. توزع مرتين سنوياً، اضافة الى الاقمشة والأدوات المنزلية والكهربائية.
وهو مشروع مخصص لشهر رمضان المبارك، بحيث يحصل المستفيد على وجبة إفطار رمضانية يومية تكفيه وأسرته.
يقصد بالمنحة الإنتاجية، آلة العمل أو أدوات المهنة، التي يقدمها الصندوق للأفراد القادرين على العمل ولكنهم غير قادرين على تأمينها، بعد أن يلمس فيهم المؤهلات المطلوبة.
وهو مشروع يهدف إلى إعطاء الأولاد الفقراء والأيتام صبيحة الأعياد المباركة عيدية مجزية تساعدهم على تأمين جزء من متطلبات فرحة العيد.
وهو مشروع يهدف إلى تذكير الناس بهذه السّنّة النبوية، وقبول اضحياتهم والنيابة عنهم في ذبحها وتوزيعها على فقراء المسلمين.
ويتلخص هذا المشروع في إعطاء العائلة الفقيرة في المناطق الريفية بقرة حلوباً تؤمن لها دخلاً شهرياً ثابتاً عبر بيع الحليب ومشتقاته، وقد تم هذا المشروع بدعم من بيت الزكاة الكويتي.
تعتبر مداخيل الأسرة الفقيرة والمحتاجة متدنية للغاية لا تكاد تكفي لسد رمقها من الطعام والشراب، لذا فإن الألبسة بالنسبة لها ستبقى في الدرجة الأخيرة من الاهتمام.. مما يعني حرمانها الدائم منها. من هنا. كان لزاماً على الصندوق أن يساهم في تغطية حاجات الأسر المتعددة والتي منها الكسوة. يستفيد من برنامج الكسوة جميع أفراد الأسرة صغيرهم وكبيرهم على السواء.
